حينَ طَوى آلمآضي ذِكريآتي
وَسَرحتُ بفكري بِبحرِ أُمنيآتي
ورُحتُ أبُثُ في غَسَقِ آلدجى أهآتي
وأُسدِلتّ آلدموع على خدآي ووجنآتي
وبكيتُ لوحدي في ليلٍ علت فيهِ صرخآتي
وفوضتُ لربي أمري ورفعت يدآيّ بهتآفآتي
ودعوتُ ربي وغُصتُ في بحرِ مُنآجآتي
أن يكتب لي آلخيرَ في كُلِ حيآتي
وأن يتوجني بسجدةِ له ويعلي للخيرِ بصمآتي
وأن يختتم حيآتي بِحُسنِ خآتمةٍ قبلَ آلممآتِ